في حين إن الأخوات كارداشيان هن من يُتهمن دائمًا بإجراء عمليات التجميل، إلا إن ذلك لا يمنع وجود مجموعة آخرى من المشاهير نجدهم يتصدرون عناوين الأخبار بسبب إشاعات عن خضوعهم لعمليات تتنوع من حقن الشفاه الى تغيير كامل للوجه، وعلى رأس هذه العناوين نجد توم كروز بالطبع، والذي ينفي تمامًا قيامه بأي نوع من التجميل!
أما قائمتنا لليوم فتضم نجومًا من الجانب الأخر لهذه الأخبار، هؤلاء المشاهير يعترفون بصراحة عن حبهم أو تجاربهم مع البوتوكس ولا مشكلة لديهم في الإستمرار بالخضوع لهذه المادة “العجيبة” على الدوام.
10 – سيندي كروفورد
العارضة الأمريكية سيندي كروفورد، 55 عامًا، هي واحدة من عدة مشاهير تحدثوا للإعلام عن مادة البوتوكس.
على الرغم من أن النجوم الآخرون قد ينكرون إجراءهم هكذا عمليات، إلا أن سيندي لا تتوان عن نسب الفضل بجمالها إلى جراحها التجميلي.
صرحت لمجلة إن ستايل قائلة: “للحفاظ على مرونة البشرة، فكل ما يمكنني الاعتماد عليه حقًا هو حقن الفيتامينات، البوتوكس والكولاجين”.
9 – كيلي ريبا
على الرغم من إشاعات تذكر خضوعها لعملية إزالة تجاعيد الجبين التي تجعلها تبدو غاضبة طوال الوقت، فإن الممثلة الأمرريكية كيلي ريبا، 50 عامًا، لا تخجل من التحدث عن روتين جمالها الذي يتضمن حقن البوتوكس.
صرحت بأكثر من مناسبة عن إعجابها بمظهرها بعد إستخدام البوتوكس، بل حتى إن الحجر الصحي المتعلق بالوباء لم يمنعها من الذهاب إلى طبيبها التجميلي من أجل بعض الحقن.
8 – شارون أوزبورن
بينما تتكل المذيعة البريطانية شارون أوزبورن، 68 عامًا، على مجموعة متنوعة من الإجراءات التجميلية للحفاظ على مظهرها، فإن ضمن تلك الإجراءات هي حقن البوتوكس طبعًا، والتي قالت عنها نجمة برنامج الواقع “The Osbournes” إنها أفضل الطرق التجميلية على الإطلاق.
يُذكر إن أوزبورن قد أعترفت عام 2019 بخضوعها لعملية شد الوجه والرقبة الرابعة لها مما منحها مظهرًا اكثر “حيوية” على حد قولها.
7 – ليندا إيفانجيليستا
قد لا يعرفها الكثيرون هذه الأيام، لكن عارضة الأزياء الكندية ليندا إيفانجليستا، 56 عامًا، كانت واحدة من أشهر العارضات في مجالها بتسعينيات القرن الماضي.
لم تخف ليندا يومًا إستخدامها لحقن البوتوكس بل تفتخر ايضًا بإنها أول من صرح علنًا بإجرائها هكذا عمليات بدون أن تعير أي إهتمام لما سيقوله الناس.
اقرأ ايضًا: زاك إيفرون تريند على تويتر بسبب عمليات التجميل
6 – ديبي مازار
قد لا يكون البوتوكس أمرًا منتظمًا بالنسبة للممثلة الأمريكية ديبي مازار، 56 عامًا، لكن بالحديث عنه قالت: “أستخدمت البوتوكس وأعجبني تأثيره في المرات التي نجح فيها” إذ كما يبدو إنها خضعت لبعض العمليات التي لم تأت بالنتيجة المرجوة منها، وكشفت مازار ايضًا إن جسمها يأيض المواد سريعًا مما يجبرها على زيارة الطبيب التجميلي أكثر من المعتاد للحفاظ على وجهها خال من التجاعيد.
5 – فانيسا ويليامز
منذ أعوام مضت، تحدثت المغنية الأمريكية فانيسا ويليامز، 57 عامًا، عن البوتوكس لمجلة بيبول قائلة: “أنا أستخدمه باعتدال، ليظهر شكلي أكثر طبيعية”.
صرحت ايضًا في مناسبة آخرى بإنها تعرف ما يناسب جسمها من المستحضرات أو ما شابه وإن تركيزها ينصب على شد بشرتها وزيادة الكولاجين فيها، لذا فإن مزيجًا من البوتوكس، الأولثيرا، والتيار الكهربائي (مايكروكرنت) هو وصفتها السرية عند التوجه الى عيادة الطبيب.
4 – جيني مكارثي
قد لا تتحدث الممثلة الأمريكية جيني مكارثي عن قرابتها مع الممثلة الكوميدية ميليسا مكارثي كثيرًا، لكنها بالتأكيد لا تتأخر عن حقن البوتوكس في جبينها على أوقات منتظمة.
الممثلة التي ستدخل عقدها الخامس من العمر العام القادم ما زالت تحافظ على مظهرها الشبابي لكن في نفس الوقت تتعرض للإنتقاد بسبب وجهها الخالي من الملامح في كثير من الأحيان، رغم ذلك، تواصل جيني إستعمال البوتوكس بدون أي تردد.
اقرأ ايضًا: غوينيث بالترو: لا عار في عمليات وحُقن التجميل!
3 – سايمون كاول
اعترف سايمون كاول أنه ربما أفرط بإستخدام البوتوكس في بداياته المهنية، وذلك بتصريح لمجلة Hello.
يؤكد المذيع البريطاني إن تلك الحقن قد منحته عشر سنوات إضافية على التلفزيون، مع مسيرته التي إمتدت 40 عامًا وبلوغه العقد السادس الأن.
يُذكر إنه تحدث ايضًا عن خضوعه لعمليات شد الوجه كبديل أو حل إضافي للبوتوكس.
2 – فرح أبراهام
نجمة تلفزيون الواقع وبرنامج “أم مراهقة – Teen Mom” الأمريكية فرح أبراهام ذات الأصول السورية لا تتحدث مباشرة عن إهتمامها بالبوتوكس أو عمليات التجميل لكنها لا تواجه أي مشاكل في مشاركة النتائج التي تحصل عليها من تلك العمليات مع المتابعين.
أبراهام ذات الثلاثين عامًا شاركت ذات مرة مع متابعيها على الإنستغرام صورة لعملية نفخ شفاه لم تكن بالنتيجة المتوقعة وتلقت تعليقات المتابعين الفكاهية برحابة صدر.
اقرأ ايضًا: فتاة بوند السابقة بريت إيكلاند دمرت وجهها بحقن الشفاه
1 – جينيفر أنيستون
بطلة مسلسل فريندز الممثلة جينيفر أنيستون، 52 عامًا، تشاركنا الكثير من عاداتها ومنتجاتها التي تستخدمها للعناية بالبشرة، وهي تمتد من واقيات الشمس إلى أقلام الشفاه، لكن أنيستون لديها سر إضافي وغير معتاد نوعًا ما.
إذ رغم إستخدامها للبوتوكس بشكل إعتيادي لكن النجمة الأمريكية صرحت ايضًا لمجلة “ريل سيمبل” إنها تستخدمه تحت الإبط كذلك!
قد يبدو الأمر غريبًا، لكن هذا ما تفعله أنيستون لتشعر بشعور أفضل حيال مظهرها.
سيتم نشر التعليق فور الموافقة عليه.