تقرير جديد يكشف أن عادات جوني ديب أثرت على أعماله

نُشر في:

كان هناك الكثير من الأخبار حول جوني ديب وأمبر هيرد، حيث جلبت قضيتهما أمام المحكمة الكبرى قصصًا جديدة إلى الواجهة، في الواقع، جاء دوره في Pirates of the Caribbean في المقدمة حيث حدثت قضية آمبر هيرد أثناء تصوير الفيلم ليتم إبعاده عن الدور، الآن ظهرت قصة جديدة تشير أن ديب أصبح أقل موثوقية بحلول الوقت الذي صور فيه جريمة قتل على قطار الشرق السريع في عام 2017.

سلط تقرير جديد الضوء بالتفصيل على القضايا القانونية والحياة المهنية لجوني ديب يشرح كيف أن سلوك الممثل في فيلم Murder on the Orient Express أصبح غير ملتزم قليلاً، بدأ هذا يعني أنه سيظهر متأخرًا للتصوير، وهو أمر غير محبب أبدًا لمن ينتظرونه، لا سيما عندما يصادف أن يكون المرء جزءًا من فيلم كبير مقتبس من رواية لـ أجاثا كريستي.

 يبدو أن كينيث براناج قد تمكن من السيطرة على الأمور حيث زُعم أن مديرًا تنفيذيًا لشركة ديزني لم يُكشف عن اسمه قد كشف لموقع Business Insider.

قال : “جلسات تصوير، مقابلات، لم يخفف حفلاته قط، لكنه أخيرًا ارتطم بالحائط في فيلم Murder on the Orient Express، عندما بدأت البروفات في عام 2017، وصل في وقت متأخر من اليوم الأول، وقال كينيث المخرج، بهدوء شديد: “هذه ليست طريقة عملي لا أسمح بالتأخير، إذا اخترت هذا السلوك، يمكنك ترك الفيلم الآن لا بأس”، قال جوني : ” حسنا سيدي، لن أفعل ذلك مرة أخرى”، لقد أهانه أمام النجوم وهو نجم كبير”.

في الوقت الذي كان يصور فيه الفيلم، لاحظ المراسل أن جوني ديب كان يحتفل كثيراً، تم تصوير فيلم Murder on the Orient Express بعد أن تقدمت آمبر هيرد بطلب الطلاق في عام 2016، تم الانتهاء من الطلاق في نفس العام الذي قرر فيه في النهاية لعب دور إدوارد راتشيت لفيلم كينيث براناج.

إذا كانت القصة دقيقة، فيبدو أن كينيث برانا كان قادرًا على إبقاء الموقف تحت السيطرة بدرجة كافية لمساعدة الفيلم على البقاء مستمرا. ومع ذلك، فإنه يكشف المزيد عن الحالة الذهنية لجوني ديب في ذلك الوقت، قبل أن يرفع قضية التشهير ضد الشركة الأم The Sun وقضية التشهير ضد امبر هيرد نفسها، ولكن يبدو أن الأمور لم تكن متطرفة في حياة الممثل الشخصية قبل ذلك بوقت طويل.

ومن الجدير بالذكر أيضًا أن عام 2017 كان العام الذي كانت فيه الكثير من مشاكل جوني ديب المالية في مقدمة الأخبار، في وقت ما في عام 2017، كشفت الأخبار أن الممثل كان يستخدم أموال الافلامً الجديدة لمساعدته في سداد الديون القديمة، وبحسب ما ورد كان ينفق أكثر من مليوني دولار كل شهر، مع تقرير آخر ذكر أنه قبل بضع سنوات كان قد أنفق 5 ملايين دولار لإطلاق النار رماد صديقه هانتر س. طومسون من مدفع.

كان جوني ديب منغمسا في المخدرات والكحول مؤخرًا اضافة لقضية التشهير في المملكة المتحدة، لكن هذه القصة تكشف أيضًا عن الإطار الذهني الذي كان جوني ديب فيه عندما كان يكافح بشدة، تم التخلي عنه منذ ذلك الحين عن دوره في Fantastic Beasts ولديه فيلمه الجديد الذي شارك في إنتاجه Minamata الذي سيعرض الشهر المقبل، هذا لم يمنع الممثل من الاستمرار في احتلال العناوين الرئيسية.

يحكي الفيلم قصة مصور حرب يعود لليابان لتوثيق عملية تسمم بالزئبق تحصل في منطقة ميناماتا.

 الفيديو الدعائي للفيلم:

سيتم نشر التعليق فور الموافقة عليه.

شاركنا رأيك